وطنية - تقبل وزير المالية الدكتور يوسف الخليل، لليوم الثاني، التعازي بوفاة والده المدير السابق للإرشاد الصحي في وزارة الصحة، أحمد يوسف الخليل، في نادي خريجي الجامعة الأميركية في الحمرا.
وحضر معزيا: الوزراء: الصحة فراس الأبيض، التربية عباس الحلبي، الزراعة عباس الحاج حسن، التنمية الإدارية نجلاء رياشي، النواب: عدنان طرابلسي، ابراهيم منيمنة، مارك ضو، غسان سكاف وعلي حسن خليل. الوزراء السابقون: زينة عكر، ابراهيم شمس الدين، غازي وزني.
وحضر معزياً قائد الجيش العماد جوزيف عون، مدير المخابرات في الجيش اللبناني العميد الركن طوني قهوجي، مستشار رئيس مجلس النواب نبيه بري، مسؤول الإعداد المركزي في حركة أمل أحمد بعلبكي، مستشار رئيس الحكومة نجيب ميقاتي حسين قعفراني، رئيس ديوان المحاسبة محمد بدران، المدير العام لطيران الشرق الأوسط محمد الحوت، المدعي العام الإستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان، أمين سر المجلس الدستوري سابقا القاضي عوني رمضان، قاضي التحقيق العسكري الاول السابق رياض ابو غيدا.
كما حضر معزياً الأمين العام لمجلس الوزراء القاضي محمود مكيّة، المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، وحشد من الشخصيات الدينية والاقتصادية والعسكرية. الراي الكويتيه
وطنية - وصل رئيس الحكومة الاسبانية بيدرو سانشيز الى مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، ترافقه وزيرة الدفاع الإسبانية مارغريتا روبلز والسفير الاسباني في لبنان خيسوس سانتوس إغوادو.
واستقبلهم رئيس مجلس النواب نبيه بري مع الوفد المرافق، حيث يعقد اجتماع.
تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفيًا اليوم (الأربعاء)، من وزير خارجية روسيا الاتحادية سيرجي لافروف.
وجرى خلال الاتصال، بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وسبل دعمها وتعزيزها في شتى المجالات، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها.
كما بحث الوزيران، آخر التطورات المتعلقة بالأزمة في أوكرانيا. وأكّد وزير الخارجية السعودي على مواصلة بذل السعودية كافة الجهود بين كل الأطراف، ودعمها للجهود الدولية الرامية إلى حل الأزمة سياسياً.جريدة عكاظ
عاد سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد، إلى أرض الوطن، مساء اليوم الأربعاء، قادما من إيطاليا، بعد زيارة خاصة.
وكان في مقدمة مستقبلي سموه على أرض المطار سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد وسمو الشيخ ناصر المحمد ورئيس ديوان سمو ولي العهد الشيخ أحمد العبدالله وسمو الشيخ صباح الخالد، وسمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء، ونائب رئيس الحرس الوطني الشيخ فيصل نواف الأحمد الصباح والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ووزير الدفاع بالإنابة الشيخ طلال الخالد ووزير شؤون الديوان الأميري الشيخ محمد العبدالله، وكبار المسؤولين بالدولة.
https://www.alraimedia.com/article/1621391/محليات/أخبار-محلية/سمو-الأمير-يعود-إلى-أرض-الوطن-قادما-من-إيطاليا-بعد-زيارة-خاصةجريدة الراي الكويتية
صحيفة البناء
ـ كواليس
قال مصدر مالي إن سعر الصرف سوف يسجل تحسناً خلال الربع الأول من العام المقبل لتراجع الاستيراد أكثر من 75% لأن المخازن قد امتلأت بالبضائع لسنة كاملة للاستفادة من فارق الدولار الجمركي.
ـ خفايا
قال خبير في الأمن الأوروبي إن ما شهدته باريس قد يكون عينة اختبارية لما ستشهده أوروبا كلما حاولت الابتعاد عن السياسات الأميركية ولم يستبعد استخدام كل أنواع النزاعات العرقية والدينية كغطاء لعمليات مشابهة توصل الرسالة المشفرة.
صحيفة الجمهورية
ـ لم تنتهِ تداعيات أزمة نشبت بين قطبين حزبيين، وباعتراف أحد الوسطاء، كلما طال الوقت صار المخرج صعباً.
ـ لم تخلُ مداخلات بعض رجال الأعمال في مؤتمر إقتصادي رعاه رئيس الحكومة أخيراً من انتقادات قاسية ولاذعة للمصارف.
ـ تجري في الكواليس مشاورات لإيجاد مخارج تؤمّن سير المرفق العام في بعض المواقع التي يطاولها الشغور.
صحيفة اللواء
ـ همس
ادت العلاقة بين عاصمة أوروبية وعاصمة إقليمية الى التوتر، الأمر الذي يُثير الريبة لجهة إمكانية التعاون من أجل مقاربة مشتركة للملف الرئاسي.
ـ غمز
يدور تباين بين نائب رئيس الحكومة ووزير سيادي، على خلفية نقاط قيد التداول تتعلق بمشروع موازنة العام 2023.
ـ لغز
طلب رئيس تكتل بارز من النواب الطامحين، الابتعاد عن دائرة الضوء والتصريحات، في ما خص العلاقة مع قوى نافذة في السلطة!
صحيفة النهار
ـ عودة مديرة إلى مركز عملها له صلة بالاستحقاق الرئاسي
عُلم أن عودة مديرة الى مركز عملها بعد قرار قضائي صبّ لمصلحتها له صلة بالاستحقاق الرئاسي وموقف الوزير المعنيّ بعودتها الى موقعها.
ـ تساؤلات
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بعد خبر تناول عشاء سيجمع زعيماً سياسياً برئيس تيار مسيحي بارز في ظل تساؤلات محازبي ومناصري الزعيم المذكور عن هذا اللقاء.
ـ برودة في العلاقات
تخيّم البرودة على علاقة لبنان بدولة كبرى على خلفية الموقف اللبناني من الحرب التي تخوضها هذه الدولة، وهذا ما يقرّ به كبار المسؤولين في هذه الدولة.
ـ تحذير من انفجار العام الدراسي
تحذّر جهات تربوية من انفجار العام الدراسي، في ظل الإضرابات والارتباكات، وحالة الضياع التي يعيشها هذا القطاع.
صحيفة نداء الوطن
ـ جرت محاولات لجمع قطبيْن طرابلسيين من قبل أحد الوسطاء لكن الحساسيات الطرابلسية والاختلاف في طريقة العمل وقفا عائقاً دون إتمام اللقاء.
ـ لا يخفي نواب مقربون من رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل قولهم صراحة إنّ الوضع الداخلي، في ما خصّ مستقبل «التيار»، سلبي جداً.
ـ عاد نائب رئيس في جهاز أمني الى ممارسة سلطة تضاهي سلطة مدير الجهاز بعدما شهد هذا الجهاز معركة طاحنة خلال ولاية المدير السابق بين المدير ونائبه على الصلاحيات.
الأنباء
صورة غير واضحة
رغم المواقف الدولية التي تصدر من حين إلى آخر حول لبنان إلا أن الصورة لا تزال غير واضحة حول طبيعة التحرك المحتمل مطلع العام الجديد.
تداعيات كارثية
استمرار اعتكاف القضاة يعود بنتائج كارثية على الانتظام العام وكل يوميات المواطنين واخبارات كثيرة تتعلق بقضايا حياتية مصيرها الاهمال.
وطنية - كتبت "الأنباء" تقول: خرقت مواقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المرتبطة بلبنان الركود السياسي الذي استجد منذ أسبوع مع دخول البلاد فترة الأعياد، وأشارت إلى أن بيروت ستكون حاضرة ضمن حراك دبلوماسي فاعل من المفترض أن ينطلق مطلع العام المقبل، وهو ما تؤكّده إشارات عدة جاءت من الخليج وفرنسا تشير إلى أن لبنان غير منسيٍ، الجهود في الإقليم لن تستثنيه.
ماكرون كشف أنّه سيُطلق مبادرات لحل الاستعصاء السياسي، رغم انه وضع نفسه من جديد في خانة التعميم الخاطئ حين تحدث بسلبية عن كل القوى السياسية، في حين هو نفسه يعلم علم اليقين مَن مِن هذه القوى فعلاً يتحمل مسؤولية تعطيل الإستحقاقات والاصلاحات، ومن بذل ويبذل كل الجهود لمحاولة اخراج لبنان من أزماته على قاعدة أن حوار اللبنانيين بعضهم يجب أن يكون له الأسبقية على أي حراك خارجي مهما كان مطلوباً.
وفي طليعة هذه القوى الجاهدة لحلحلة الملفات المتشابكة داخليا، يتصدر المشهد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط الذي لم يوقف محركاته منذ انتهاء الانتخابات النيابية، وقد فتح قنوات الحوار في كل اتجاه في مسعى لاقتناص اي فرصة متاحة لانتشال لبنان من المستنقع.
حراك جنبلاط الذي تفعل مجدداً يوم أول من أمس مع زيارة النائب وائل أبو فاعور الى معراب، ثم استقبال جنبلاط للنائب ميشال معوّض في كليمنصو، إنما يتناغم تماماً مع موقف الحزب التقدمي الداعي الى الحوار مع الجميع، وفي هذا السياق تؤكد مصادر قيادية انه ليس مستغرباً أن يحصل تواصلاً بين كليمصنو والنائب جبران باسيل، إذ لا يمكن لمن ينادي بالحوار أن يسلكه مع فريق ويقاطعه مع آخر، بصرف النظر عن مدى تباعد وجهات النظر في ما يتعلّق بالملفات المطروحة، فجوهر وفكرة الحوار أن يتم بين المختلفين في الآراء والمواقف.
في غضون ذلك يتراكم الواقع المعيشي صعوبةً، إذ سيُعيّد اللبنانيون عيد الميلاد بظروف اقتصادية واجتماعية صعبة لا مثيل لها. ورغم الحركة المقبولة التي أحدثها وصول المغتربين والسيّاح الذين قدموا لتمضية إجازة العيد، فإن الأوضاع آخذة بالتردّي مع ارتفاع سعر صرف الدولار بشكل جنوني وارتفاع أسعار معظم المنتجات، وقد بات السواد الأعظم من المواطنين غير قادر على توفير أبسط المقوّمات في ليلة العيد.
في هذا السياق، فإن العين على مصرف لبنان وما إذا كان سيتدخّل لتهدئة سوق القطع في الأيام المقبلة، خصوصاً أنّه اعتاد على التحرّك في مثل هذه الظروف، وهنا، لفتت مصادر مطّلعة إلى أن "لا قرار في هذا الشأن بعد، لكن الخيار وارد".
إلّا أن المصادر ذكّرت أن "مصرف لبنان يضخ 100 مليون دولار شهرياً لموظفي القطاع العام، كما أنّه يضخ مبالغ أخرى بالدولار من خلال السحوبات النقدية، إضافة إلى وصول أعداد كبير من السيّاح وصرفها الدولار، وكل هذه العوامل تشجّع الدولار على الانخفاض لا الارتفاع، وبالتالي ما يحصل ليس منطقياً".
لكن المصادر كشفت سبباً رئيسياً خلف صعود الدولار بهذا الشكل السريع وغير المنطقي، وذكرت أن "جزءاً كبيراً من دولارات السوق اللبنانية تُهرّب إلى سوريا عبر الحدود من خلال صرّافين غير شرعيين، وجاءت هذه المعلومات بعد أخبار عن ارتفاع سعر صرف الدولار في الداخل السوري، والمطلوب من الجيش والقوى الأمنية اتخاذ قرار الحسم والتحرّك".
أما وعن فتح مصرف لبنان اعتمادات لتفريغ بواخر فيول وصلت لصالح مؤسسة كهرباء لبنان، أشارت المصادر إلى أن "من المفترض أن يفتح "المركزي" اعتمادات لبواخر الفيول مطلع الأسبوع المقبل، بقيمة تُقدّر بـ63 مليون دولار".
إذا فإن لبنان يقف على أبواب الأعياد بانتظار المبادرات الخارجية التي قد تفتح كوّة في الجدار المقفل، لأن عدداً كبيراً من المعنيين فقدوا كل حسٍ للمسؤولية، ويتجاهلون كل المآسي التي يتخبّط بها المواطنون، الذين خسروا ثقتهم، وما عادوا ينتظرون أي تحرّك من قبل السلطة لتدارك الانهيار الكبير.
وطنية - كتبت " الديار" تقول: يحل عيد الميلاد هذا العام كما الاعوام الـ 3 الماضية ثقيلا على اللبنانيين الذين ما زالوا يتخبطون في شتى انواع الازمات الناتجة بشكل اساسي من الانهيار المالي المتواصل والشغور في سدة الرئاسة الذي بات ينسحب رويدا رويدا على كل مؤسسات واجهزة الدولة، في ظل صراع «كسر عضم» بين رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي الذي يقوم بالمستحيل لتلميع صورته «سنيا» بالداخل والخارج طمعا بالبقاء في السراي الحكومي بعد انتخاب رئيس جديد وبين رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل الذي يحاول تصوير نفسه المدافع الاول عن حقوق وصلاحيات والوجود المسيحي في البلد. صراع بات واضحا ان النكايات السياسية تحركه، ما بات يمنع حتى جرعات الاوكسجين عن اللبنانيين.
العسكريون الضحية!
فكما كان متوقعا، سيدفع المواطنون نتيجة هذا الكباش المتواصل من جيبهم. اذ عطل الخلاف على توقيع المراسيم الوزارية مرسوما كان يفترض ان يؤمن مساعدات اجتماعية للعسكريين والأمنيين عشية الاعياد، في ظل اصرار وزير الدفاع موريس سليم ومن خلفه باسيل على وجوب ان يذيل هذا المرسوم بتواقيع الوزراء الـ ٢٤ الذين يستلمون مجتمعين، على حد اعتبار باسيل، صلاحيات رئيس الجمهورية، ورفض ميقاتي هذا المنطق الذي يعتبره «لا دستوري».
وقالت مصادر مطلعة على الملف لـ «الديار» ان «المرسوم متوقف حاليا في ظل محاولات وسطاء ابتداع مخارج دستورية على قاعدة «أكل العنب لا قتل الناطور»، ما يعني عدم كسر اي من الطرفين، اي باسيل وميقاتي، وفي الوقت نفسه تأمين المساعدات للعسكريين الذين يئنون نتيجة تآكل رواتبهم في ظل الانهيار المتواصل لسعر الصرف. واضافت المصادر: «حل موضوع هذا المرسوم، وفي حال تم، لن يكون نهاية عذابات اللبنانيين، فالصراع بين ميقاتي وباسيل لن يتوقف هنا، وبخاصة ان ميقاتي ينسق مع رئيس مجلس النواب كل تفصيل قبل القيام به، ما يجعل المسألة عملية شد حبال متواصلة، والحبل هو اليوم لبنان الذي بات مشلعا تماما».
وبالرغم من عدم صدور مواقف معلنة ردا على تصريحات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون التي بدت هجومية على الطبقة السياسية، عبر مصدر نيابي بحديث لـ «الديار» عن امتعاضه من «السقف الذي اعتمده ماكرون الذي عاد يتعاطى مع الملف اللبناني وفق معادلة «كلن يعني كلن» وهي معادلة لا تصح وتؤدي الى عدم محاسبة المرتكبين الفعليين». وقال المصدر: «بنهاية المطاف هناك نظام ديموقراطي في لبنان يؤدي الى انتخاب نواب يشكلون اساس السلطة في البلد، والانتخابات النيابية حصلت قبل بضعة اشهر وعلى ماكرون وسواه احترام نتائجها وكيفية انعكاسها على الملفات كافة».
جنبلاط- باسيل: تهدئة ولكن.. .
في هذا الوقت، خرق المشهد اللبناني الملبد لقاء عقد يوم امس بين رئيس الحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط ورئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل في منزل كريمته داليا جنبلاط الضاهر حسب ما كشفت مصادر مطلعة. واضافت المصادر نفسها لـ «الديار» ان اللقاء «يندرج باطار ارساء نوع من التهدئة عشية الاعياد، مع استبعاد ان تكون له مفاعيل في السياسة»، كاشفة «ان المجتمعين اكدوا على اولوية انتخاب رئيس للجمهورية دون الدخول في التفاصيل». وذكرت المصادر بلقاء جنبلاط- حزب الله بعد الانتخابات النيابية، وهو لقاء اعتقد البعض انه ستكون له مفاعيل «رئاسية»، لكن تبين ان لكل طرف مرشحه ولم يغير التلاقي شيئا في قناعات كل فريق، وهذا ما سيحصل على الارجح الآن مع اجتماع باسيل – جنبلاط».
وقال احد نواب «التقدمي الاشتراكي» الذي فضل عدم ذكر اسمه لـ «الديار»: «نحن نقوم بما علينا لجهة الانفتاح على الجميع وتلبية اي طلب للتلاقي، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي ترزح تحتها البلاد، لكن في نهاية المطاف مواقفنا واضحة ولن نحيد عنها وان كنا سنحاول اقناع الآخرين ومن بينهم باسيل بها».
أعياد «مريرة»؟!
والارجح ان لقاء باسيل – جنبلاط وغيره من لقاءات لن تستطيع ان تلجم الانهيار المتواصل لسعر صرف الليرة الذي لامس الـ ٤٦ الفا، مع ترجيح خبراء ماليين ان يصل الى حدود الـ ٥٠ الفا مطلع العام ويتواصل صعوده من دون سقف. ما يجعل اعياد القسم الاكبر من اللبنانيين «مريرة» في ظل الدوران المتواصل للقوى الحاكمة في حلقة مفرغة، ان كان بموضوع خطة النهوض التي لا يعرف احد اين حطت او المفاوضات المجمدة مع صندوق النقد، والتي بات مستبعدا ان تنطلق قريبا من جديد».