أخذ الجيش عيّنات من الحمض النووي من أهالي العسكريين المخطوفين لمقارنتها مع عيّنات لجثث تسلّمها الأمن العام. المسؤولون الأمنيون يصرّون على نفي تسلّم أيّ جثة، لكن «الأخبار» تثبّتت من وجود أربع جثث مجهولة الهوية في المستشفى العسكري، عُثِر عليها مع 9 جثث أخرى في إحدى مغاور القلمون السورية.