وصَفت مصادر سياسية فلسطينية، الأوضاع في مخيم عين الحلوة بأنّها "جيّدة وتتّجه نحو نزعِ فتائل التفجير"، مشيرةً إلى أنّه "إذا ما استمرّ التوتير المقصود، فالله أعلم إلى أين ستذهب الأمور".
وأوضَحت أنّ "الانتشار الأمني طاوَل مربّعات التكفيريين، لكن على أطرافها وليس في عمقها"، لافتةً إلى أنّهم "كانوا يراقبون العملية من منازلهم وهم مسلّحون تأهّباً لأيّ طارئ أمني".
الجمهورية