توافرت معلومات تشير الى إن إلقاء القبض على اللبناني (محمود ع.) هو الذي أدى إلى تدحرج رؤوس باقي الشبكة، ليتبين أن لبنان كان أمام سيناريو يكاد يكون نسخة طبق الأصل عن سيناريو تفجيرَي عين السكة في برج البراجنة، خصوصا أن المخطط واحد وهو "أبو الوليد السوري".